الخميس، 8 أكتوبر 2009
الدنيا إلى زوال
الناظر إلى هذه الدنيا بعين البصيرة ؛ يعلم علم اليقين أنها دار ممر لا دار مقر ، وأنها دار عبور لا دار حبور ، وأنها إلى زوال لا إلى استقرار ، قال تعالى : (وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) فينبغي للمسلم أن يتفكر ويتعقل لهذه الأمور ، وأن يكون مبصراً ببصيرته وقلبه لا ببصره ، قال تعالى : (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور).
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق